top of page

العرض

الأول

١٩٧٥

انتهى الدرس يا غبي

ثاني مسرحيه عرضت للمؤلف وجلبت له شهره مبكرة وأعيد عرضها بنجاح لمرات عديدة . وهى معالجه مسرحيه مصريه للفيلم الأمريكي شارلى , نقلت الفكرة من إطار سيكولوجي حزين إلي إطار اجتماعي ساخر. ورأى بعض النقاد فى شخصية المتخلف رمزا للشعوب المتخلفة التي يتحكم العالم الأول في مقدراتها .

مشكلة العالم اللي إحنا عايشين فيه مش إنه عالم مالوش مخ .. مشكلته إنه عالم مالوش قلب 
bottom of page